معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  09 شوال 1445
| 2024 April 18
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:3
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:80174/1683تاریخ الإجابة: 1 شوال 1435 الموضوع: الجهاد
السؤال السؤال: سماحة السيد اية الله محمد محسن الطهراني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ان مشكلتي تكمن في انه اني لا أتمكن ادراك معنى ما تريدون ان تقوله في بعض محاضراتكم فبالتالي ربما افهم ما تقولوه بشكل غير صحيح . فمثلا قرأت في المحاضرة الثالثة من محاضرات(شرح دعاء ابي حمزة) ما نصه (( يقول الإمام السجاد: «إلهِي مَنْ ذَا الَّذِي ذَاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ، فَرامَ مِنْكَ بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ، فَابْتَغَى عَنْكَ حِوَلاً؟!» فما هو سرّ هذه الكلمات؟ [ولماذا كانت تصدر منهم عليهم السلام؟] كلّه من أجل الوصول إلى مقام العظمة؛ فمن يصل إلى هذا المقام، هل يمكن له أن يلتفت أو أن يفكّر ويأمل في غيرٍ من الأغيار؟!! لقد وصل بنفسه إلى منبع العظمة! فهل يمكن أن نتصوّر بعد ذلك أن يميل إلى الأغيار؟! وهل أصلاً يمكن أن نقبل بذلك من الناحية العقلانيّة أن يكون هناك إنسانٌ قد وصل إلى مرتبة العظمة هذه ثمّ يميل إلى ما هو دون العظمة؟! ما معنى ذلك؟! هذا الأمر محال وغير ممكن.. أصلاً لا يمكن! وهنا نفهم لماذا لا يميل العرفاء إلى الدخول في المسائل الجزئية والخصوصيّات. أمّا نحن فنجلس، ونبدأ: أيّها السيّد ما هي الأخبار؟ كيف هي الأوضاع؟ من أصبح رئيساً ومن أصبح مرؤوساً؟ من أصبح وزيراً ومن أصبح وكيلاً للوزارة؟ أينما نذهب يسألون عن آخر الأخبار؟)) السؤال :هل لو أن الأمام الحسين عليه السلام لو لم يطلب منه البيعة ليزيد لما التفت الى من هو في سدة الحكم ومن هو يتولى أمور المسلمين. السؤال الثاني: كيف يجب ان يكون موقف السالك عندما يكون تحت ظل حكومة ظالمة او ان يرى حالات ظلم وتعدي وجور؟
الإجابة:

هو العليم

مقصود الإمام عليه السلام من هذه الفقرات أنّ الذي ذاق حلاوة محبة الله تعالى لا يلتفت إلى غير الله أبداً مادام حياًّ إلا بحسب التكليف، فالتكليف له حساب آخر؛ مثل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فإنّه لو لم ينزل جبرائيل عليه في الغار ويكلفه من الله تعالى بالبعثة والرسالة وإبلاغ الأمر إلى الناس، لما خرج إلى الناس أبداً.
وأمّا إذا كلّف الله عبداً بأمرٍ فإنّ هذا العبد ينبعث إليه لأجل محبة الله واختياره وكذلك مسألة الإمام الحسين عليه السلام: لولا التكليف، لما خرج إلى يزيد و أمثاله.
الثاني – يجب عليه أن يقوم بتكليفه ولا يتجاوز عنه، فإذا كان التكليف هو القيام، فعليه أن يقوم، وإذا كان التكليف هو القعود، فعليه أن يقعد.

 

    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:57456/962تاریخ الإجابة: 20 شوال 1431 الموضوع: الجهاد
    السؤال السؤال: أشكركم على هذا السايت المفيد.. أودّ أن أطرح سؤالا يرتبط بمسألة جهاد ومحاربة الفِرَق الأخرى التي تخالف المذهب أو لا تتوافق مع المعتقد الذي يسير عليه الإنسان, ففي الحالات التي يكون الإسلام فيها معرّضاً للتحريف فما هو حكم الجهاد حينئذ؟ كذلك حينما يكون الإسلام ملعبة بيد الحكّام, فهل هناك روايات عن النبيّ والأئمّة في هذا المجال؟
    الإجابة:


    سوف يتعرّض الحقير لهذه المسألة إن شاء الله في كتاب الارتداد, فالجهاد بمعنى بسط يد الإسلام, والتوسّع إنّما هو مختصّ بالإمام المعصوم عليه السلام أو الفرد النائب والمجاز منه مباشرة, وأمّا مسألة الدفاع عن الكيان الإسلامي فيما لو تحقّق هجوم من الأعداء فهو غير مختصّ بالمعصوم.


      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:85945/440تاریخ الإجابة: 19 رمضان 1433 الموضوع: الجهاد
      السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم حضرة العلامة المجاهد آية الله الطهراني أبقاكم الله لنا ذخرا ورحمة السلام عليكم حينما نظرنا في هذا الموقع فرحنا وشعرنا بالفخر والسرور مما أحيى الأمل في قلوبنا, نسأل الله أن يديم ذلك علينا جميعا.. نحن كمجاهدين في لبنان كما تعرفون نصارع الكيان الصهيوني الغاصب, وقد منّ الله علينا بالنصر بل بالانتصارات المتتالية ببركة ولاية وتأييد صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وإخلاص قيادتنا وهمة شبابنا وثباتهم ومثابرتهم ودعواتكم الطاهرة ولم ننسى الأذكار التي وصلتنا عن طريقكم في حرب تموز حتى كان واحدنا يخوض المعركة بين الدبابات والقذائف والصواريخ وينهدم البيت عليه مرة ومرتين ثم يقوم ولم يصب حتى بغبرة أو أذية!! سيدنا الكريم كثيرا ما يراودنا هذا السؤال الحساس, والذي يطال الركيزة الأولى لصراعنا مع العدو الغاصب, فحن نقاتل إسرائيل والإسرائيليين الذين تولدوا بعد 60 سنة تقريبا من زمن إنشاء دولة الكيان الغاصب سنة 48, فالذين خانوا الشعب الفلسطيني هم أناس كانوا قد انقضروا من سنوات مديدة, ومن تلك الفترة كان قد جاء مهاجرون يهود إلى فلسطين من كل العالم, وتجمعوا وسكنوا وتكاثروا وتوالدوا, حتى نشأ جيلين من اليهود, ونحن نقاتل الجيل الثالث تقريبا, ولا يخفى أن اليهود المتواجدين الآن في فلسطين المحتلة قد وقعوا بين نارين لا ثالث لهما, إما أن يدافعوا عن كيانهم الغاصب ويستمروا في الحفاظ على كيانهم وما يلازم ذلك من القتال العسكري والدفاع العسكري والقتال لكل من يعتدي عليهم, وإما أن يعودوا إلى ديارهم التي كانوا قد هاجروا منها, والحال أنّ العديد من هم لا يمكنهم فعل ذلك, فبيوتهم في أوروبا أو روسيا أو أمريكا أو بعض الدول الأفريقية التي كانوا قد هاجروا منها إلى إسرائيل قد خربت وذهبت حقوقهم المدنية مما يعني أنهم مجبورون على البقاء في فلسطين كأمر واقع, ونحن نشعر أن الشعب الإسرائيلي غير راض عن حكومته, وكل فترة كما تسمعون في الأخبار نرى أنه يقوم عدة من المناهضين ضد سياسة الصهيونية وقيادة جيشهم.. في ظل هذا الجو وهذه الظروف, فهنا ينشأ عدة أسئلة: 1 هل يجوز قتل كل إسرائيلي حتى وإن كان طفلا أو امرأة أو شيخا كبيرا؟ 2 هل يجوز أن نهاجم إسرائيل في حرب نبتدئها نحن بنية اقتلاع إسرائيل من الجذور؟ 3 هل يجوز استعمال الأسلحة المدمرة ضد المدنيين كوسيلة ضغط على الجيش الإسرائيلي وخاصة حينما يكون هناك تفاوت في الترسانة التدميرية بفارق كبير بين الطرفين؟ 4 هل يجوز التفاوض مع العدو؟ 5 هل تجوز المعاهدات مع العدو والصلح؟ 7 هل يجوز التراخي في الإعداد والتهيئة وإهمال هذا الجانب الهام من حياتنا وخاصة في لبنان حيث أنّنا نعيش على الحدود الملاصقة لإسرائيل مما يجعلنا عرضة لاعتداءاتهم بشكل دائم. 8 ما رأيكم في إرسال الشباب للتدريب العسكري بشكل عام من باب التهيئة والإعداد؟ آمل أن يجيب على هذا السؤال سماحة السيد بنفسه مأجورين مشكورين. والسلام عليكم ورحمة الله
      الإجابة:

      هو العليم


      الجواب الأساسي عن كل هذه الأسئلة هو وجوب الأخذ باليقين في كل خطوة والاطّلاع والإشراف على التكليف ورعاية رضا الله تعالى في كلّ لحظة وموقف.


        1

          Skip Navigation Links.

        جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

        © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


        Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
        عربی فارسی انگلیسی