المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:35837/881تاریخ الإجابة: 5 رمضان 1431 الموضوع: قضاء الصوم وكفارته

كنت أتهاون في الصلاة والصوم فماذا عليّ أن أفعل الآن؟

السؤال: أنا فتاة أبلغ من العمر تسعة عشر عاماً وكنت أؤمن في الماضي بالله سبحانه وتعالى ولكنّي كنت تاركةً للصلاة، كما وأنّي كنت أستيقظ وقت السحر وأتناول طعام السحور دون أن أصوم، حيث كنت أبطل صيامي. ومنذ السابعة عشرة بدأت أداوم على الصلاة والصيام، فما هو واجبي بالنسبة للصلاة وللصيام الفائتين؟ ونسألكم الدعاء.

الإجابة:

هو العالم

يتحقّق البلوغ عند الفتاة في الرابعة عشرة وليس في التاسعة؛ لذا فاقضِ الصلاة التي تُركت بعد هذا السنّ بشكل تدريجي، وكذلك الصيام يمكن تأديته شيئاً فشيئاً على مدار السنة، ولكنّ الكفارة والصيام اللذين بعهدتك ليسا كثيرين؛ وفي الواقع أنت لم تؤدّي واجباتك لمدة ثلاث سنوات فقط.

المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:54619/764تاریخ الإجابة: 8 جمادی الثانی 1431 الموضوع: قضاء الصوم وكفارته

ما هو حكم المرأة التي تشك أنها بلغت مرحلة الشهوة الموجبة للغسل؟

السؤال: إذا شكّت المرأة ببلوغها مرحلة الجنابة والشهوة وتكرر ذلك منها عدة مرات و دون أن تغتسل, وذلك لعدم علمها بوجوب الغسل في مثل هذه الحالة, فهل يجب عليها أن تعيد الصلاة والصيام التي قامت بها طوال هذه الفترة؟

الإجابة:

هو العليم

بالنسبة إلى قضاء الصوم والصلاة من حيث أنّ الجنابة في المرأة تتحقّق بالوصول إلى مرتبة خاصّة وهي مشكوكة بالنسبة لكم فليس عليكم شيء.

المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:18963/765تاریخ الإجابة: 8 جمادی الثانی 1431 الموضوع: قضاء الصوم وكفارته

كان عمري 12 سنة ولم أكن أراعي الدقة في الوضوء أو الصيام, فهل عليّ القضاء؟

السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... في صغري كنت أخطئ في الصلاة أحيانا أصلي من دون وضوء أو أخطئ في عدد الركعات في الصلاة . وأحيانا خلال صيام شهر رمضان المبارك أفطر خفاء من الجوع أو العطش وكنت حينها صغيرة دون الثالثة عشرة من العمر وكنت بالغة فما هو الحكم الشرعي في قضائها؟ ما هو العمر الشرعي الذي يتوجب بناء عليه قضاء ما فات من صلاة أو إفطار متعمد من شهر رمضان .

الإجابة:

هو العليم

البلوغ الشرعي في البنات أربعة عشر ولا يلزم عليكم شيئاً.