معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  23 شوال 1445
| 2024 May 02
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:5
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:89115/857تاریخ الإجابة: 17 شعبان 1431 الموضوع: حضور القلب في العبادة
السؤال السؤال: ذكرتم بأنّه ينبغي أن لا يفكر الإنسان بشيء أثناء الصلاة، يعني حتى أن لا نفكّر بالله؟
الإجابة:

هو العالم


يختلف التفكّر في الله عن مسألة حضوره في قلب الإنسان ووجدانه وضميره، وما ذكرته هو أنّه على المصلّي أن لا يعمل على إحضار هذا المعنى والحقيقة، لا أن ينفي حضوره عن وجوده!! وفرق كبير بين هذين الأمرين.

    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:45630/860تاریخ الإجابة: 11 شعبان 1431 الموضوع: حضور القلب في العبادة
    السؤال السؤال: السلام عليكم.. لدي سؤالان أوجّههما إلى حضرتكم: 1ـ ماذا عليّ أن أفعل كي لا يصير التزامي بالبرامج الخاصّة وكذلك قيامي بعباداتي أمراً روتينيّاً عاديّاً؟ 2ـ منذ مدّة أعاني من عدم القدرة على التركيز الفكري، فأشعر بتشتّت فكري شديد، ماذا يمكن أن أفعل لرفع هذه الحالة؟ وشكراً
    الإجابة:

    هو العليم


    إذا تمّ الالتزام بما ذكره الأولياء من شروط وخصائص حول العبادات والأذكار، وخصوصاً المراقبة طوال اليوم التي هي مفتاح المعضلات والطريق الوحيد للوصول إلى المقصد، فعند ذلك لن تكون العبادة حالة تكراريّة. ولتركيز الفكر ينبغي أداء الصلاة وقراءة القرآن في أماكن الخلوة والهدوء.

      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:40180/376تاریخ الإجابة: 19 شعبان 1430 الموضوع: حضور القلب في العبادة
      السؤال السؤال: بسم الله الرّحمن الرّحیم اللهم صلِّ علی محمّد و آل محمّد. تقبّلوا یا سیّدي سلامي و فائق احترامي السّلام علیکم.. أنا ربّةُ منزل و أمُّ لطفلین، وقد تغیّر حالي أخیراً بحیث لم تعُد لي رغبةٌ في الصّلاة أصلاً و لا أنهض لأدائها إلاّ في آخر الوقت خوفاً من أن ينتهي وقت الأداء فتصبح قضاء، بالإضافة إلی أنّي لا أرکّز في الصّلاة بشکلٍ کافٍ, و أنا بنفسي منزعجةُ من هذه الحالة لأنّي لم أکن هکذا قبل الزّواج. أرجو منکم أن تُرشدوني. هل هذه حالةٌ عابرةُ و مرحلیّةٌ أم أنّها مرضُ نفسيٌّ؟
      الإجابة:

      هو العالم


      إذا التزم الإنسان في خطواته العملية والسلوكية بسیرة العظماء وعمل على أساس برنامجهم العمليّ، فلا داعي أبداً لظهور مثلِ هذه الحالة عنده. لذا، یجب علیکم أن تفکروا في زیادة الاهتمام بالمراقبة في أمور الحیاة الیومیّة أکثرَ من ذي قبل.


        المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
        رمز المتابعه:51628/312تاریخ الإجابة: 28 جمادی الثانی 1430 الموضوع: حضور القلب في العبادة
        السؤال السؤال: نلاحظ أنّ الإنسان قد يفقد في بعض الأوقات التركيز والمراقبة اللازمة أثناء قيامه بالعبادات ، فما العمل للتخلص من هذا التشتّت خصوصاً في الصلوات اليومية؟
        الإجابة:

        هو العالم


        لقد تفضّل كبار العلماء بالقول أنّه بقدر ما تكون لدى الإنسان مراقبة في أعماله سيكون حاله أفضل وسيزداد حضور قلبه.


          المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
          رمز المتابعه:50895/147تاریخ الإجابة: 25 ربیع الثانی 1430 الموضوع: حضور القلب في العبادة
          السؤال السؤال: السلام عليكم.. أنا ليس لديّ أيّ حضور قلبي أصلاً في صلاتي، وقد جرّبت كلّ الطرق، ولكن بلا فائدة, وبقي فكري مشغولاً. و أعتقد أنّ الله قد أخذ مني لذة الصلاة، فهل يمكن لكم أن تساعدوني في هذا الأمر؟
          الإجابة:

          هو العالم


          إنّ حضور القلب في الصلاة عبارة عن نفي الخواطر، و تخلية الذهن، لينتج عن ذلك حضور نور الله عز وجل، و الإحساس بالقرب منه و بمجالسته، و التحدّث معه، ولأجل هذا الأمر يجب أن تراعى عدة مسائل:
          أولاً: على الإنسان وبقدر استطاعته أن لا يشغل ذهنه على امتداد يومه بالأخبار الغير المفيدة, مثل الكثير من مواضيع الصحف و المجلات ووسائل الاتصالات العامة الشائعة، وعليه أن يستفيد فقط من المواضيع المفيدة و العلميّة. (إنّ رعاية هذه النقطة لها أهمية غير عادية).
          ثانياً: بالنسبة لوقت الصلاة، عليه أن يختار أوقات الفضيلة لكلّ صلاة، وعليه أن يصلي في أوّل وقت الفضيلة لكلّ صلاة، لا قبلها ولا بعدها. وأن يعيَّن مكاناً خاصاً للصلاة، لا يكون فيه أيّ صوت أو إزعاج، ولا شيء آخر يوجب تشتّت ذهن الإنسان و حواسه.
          ثالثاً: عليه أن يجلس على سجّادته قبل الصلاة لفترة معينة، وأن يبقى في حالة السكوت لعدة دقائق، فلا يقوم حتى بأيّ ذكر ، وعليه في وقت الصلاة أن يفترض أنّ الله أمامه، مثلما يتحدث مع أي فرد خارجي.
          رابعاً: عليه أن يدرك معاني الألفاظ و العبارات الموجودة في الصلاة بشكل جيد، وحينما يُخرج تلك الجمل على لسانه عليه واقعاً أن يجعل نفسه في روح تلك المعاني و المفاهيم، و عليه أن يخاطب الله بتلك الكلمات بشكل حقيقي و واقعي، لا أن يؤدّي تلك الجمل و العبارات الواردة فقط. ( رعاية هذا الأمر لها أثر حياتي و جذري في توجّه الإنسان نحو الله وحضور قلبه).
          خامساً: المطالعة في كتاب أنوار الملكوت لحضرة العلامة الطهراني القسم المتعلق بملكوت الصلاة. إن شاء الله تكونوا موفقين.


            1

              Skip Navigation Links.
            Expand قرآن و تفسيرقرآن و تفسير
            Expand اعتقادات و كلاماعتقادات و كلام
            Expand حديث و روايات و دعاءحديث و روايات و دعاء
            Expand تاريخ و سيرةتاريخ و سيرة
            Expand فلسفة و حكمة فلسفة و حكمة
            Expand العرفان والأخلاق والسلوكالعرفان والأخلاق والسلوك
            Expand أحكام شرعيةأحكام شرعية
            Expand أسئلة اجتماعيةأسئلة اجتماعية
            Expand أسئلة تربويةأسئلة تربوية
            مطارحات فكرية وثقافية
            شبهات وردود ـ تساؤلات
            Expand متفرقاتمتفرقات
            اتصل بنا

            جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

            © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


            Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
            عربی فارسی انگلیسی